في الجمهورية الأولى ؟؟
أبوه عميد الطغيان ؟؟ وهو سيف الطغيان ؟؟
وهو يعد بواحدة حمراء ؟ كلها دماء ,يفعل فيها ما يشاء , ولا يتراجع , وان انقلبت الأرض على السماء ,
وانتهى الشعب إلى الفناء ,
ليس في هدا الوطن غير الزعيم مسموح له بالكلام ؟؟, وبعده يحدثنا ابن الزعيم , ولم تبقى لتحدتنا غير زوجة الزعيم ,هم الدولة والحكومة والوزراء هم كل شيء و عائلة الزعيم ؟؟
لم ترتوي أنيابهم اللعينة من دماء الجمهورية الأولى. فهته مجرد أرقام أو عناوين لكتب قيد الطبع وهته مسودة النسخة الجديدة ما بعد الثورة المجيدة
الجمهورية الثانية ؟؟
يحكمها سيف على الرقاب وكتاب أحمر بنبو آت جديدة للثوار من وحيها أن يمنع الخبز.. وبعده الماء.. والدواء والأشياء... وهدا وان حل الفناء سنفعل الزعيم وأهله ما يشاء ؟؟؟
نهاية الكتاب الأخضر و الأحمر ؟؟
أبا سيف .. وسيف... وأم سيف..., يا سيوف الضلالة ما أجبنكم عن سيف العدالة قال الشعب ارحلوا وخذوا ما شاتم من لحمنا..خذوا ما شاتم من دمنا..خذوا ما شاتم من مالنا ..هي ارحلوا كرهتكم أرضنا و توضأت منكم بدم الشهداء ,
وليحمل العقيد أوزاره ,وكتابه الأخضر, ليسجل النهاية , فلن ينفعه ما كتبه لناس ؟؟؟ ولكن سينفعه حتما ما سيكتبه عنه الناس ؟؟
فليبيا تقلبت في اللغة وكنا نقرؤها عن اليمين وعن الشمال كانت كالباب الدوار كان العقيد المجنون حالما بالثورة يحارب طواحين الهواء , وكبر الجنون بالولاية المتحدة العربية , وبعدها بالولاية المتحدة الإفريقية
المهم أن يكون المجنون إمبراطورا ولو في قصص الكارتونية يبدر الثروة النفطية لا يسمع غير صوته والدي لحسن الحض لا يفهمه احد ,ولا يحب أن يسمعه احد , وكان الزعيم يفهم كل شيء ويتدخل في كل شيء
قال لثورة الياسمين ومن أصلح من زين الهاربين, ودون أن يفهم شيئا لغبائه دارت عليه الدوائر اليوم, فمن يشهد لهدا السفاح المجنون الآن لن يقبلك مخيم السعودية للرؤساء ألاجئين , انك منبوذ اترك بعض الرصاصات في جيبك وتولى أمرك فأنت أحط من أن تقتل بيد غيرك .
فؤاد أبو كوتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق